recent
الأخبار

تعيين اللواء محمد ابراهيم سالم عضوا بالهيئة العليا لحملة مواطن وخبيراً استراتيجياً لملف السياحة

الصفحة الرئيسية

 

..وكذلك تعيين محمد سويد عضواً بالهيئة العُليا لحملة مواطن لدعم السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة


قرر محمد فاروق، الرئيس والمنسق العام لحملة مواطن لدعم مصر، تعيين اللواء محمد ابراهيم  سالم، المدير العام بوزارة السياحة، عضوا بالهيئة العليا للحملة، وخبيرا استراتيجيا لملف السياحة، وذلك لاسهاماته وخبراته الطويلة في مجال السياحة، للعمل على التوعية بأهمية وضرورة النشاط السياحي والاستثمار الجاد في هذا القطاع الحيوي.

من جانبة قال اللواء محمد سالم، عضو الهيئة العليا للحملة، إن الرئيس السيسي، لديه إيمان كامل بالملف السياحي وأهميته في النهوض بالاقتصاد المصري، وعمل منذ توليه على تهيئة الأجواء والمناخ من خلال وسائل النقل المستحدثة والمتطورة والاهتمام بتطوير المتاحف ومناطق السياحة الأثرية والشاطئية والدينية وكل أنواع السياحة باختلاف تنوعها وتميزها وأجواء مصر الساحرة على مدار العام.

وأضاف عضو الهيئة العليا للحملة، إن الرئيس السيسي، في الانتخابات الرئاسية المقبلة، يأتي من أجل استكمال ملف السياحة بالإضافة إلى ملفات آخرى لتحقق النهضة الثقافية والاجتماعية والاقتصادية، وعلى كل ما لديه عقل ويقرأ الأحداث بحكمة وتريث ودن أن يتأثر بالشائعات المغرضة والممولة أن يختار السيسي، لفترة رئاسية جديدة.



كما قرر محمد فاروق، الرئيس والمنسق العام لحملة مواطن لدعم ترشح الرئيس السيسي لفترة رئاسية جديدة، تعيين الكاتب الصحفي محمد سويد، عضواً بالهيئة العليا للحملة، نتيجة اسهاماته الفكرية، ودوره في معركة الوعي، وتواصل المباشر مع الرأي العام، بالإضافة إلى نشر الإعلام الإيجابي في الحملة.


من جانبة قال محمد سويد، إن مصر تمر بمرحلة دقيقة في ظل الظروف الاقتصادية العالمية المضطربة، والتحديات التي تواجه العديد من دول المنطقة، باتت التجربة المصرية تؤكد على الشجاعة والحكمة للرئيس عبدالفتاح السيسي.

وأضاف سويد؛ كان التحديات التى واجهة الرئيس تضمنت إدارة معركة التنمية وإعادة تأهيل البنية التحتية المتهالكة بالإضافة إلى مكافحة الإرهاب والحفاظ على أمن واستقرار الوطن، فتحية لأرواح شهداء الوطن وأبطاله الأبرار .

وتابع سويد؛ شاهدنا على مدار سنوات حكم الرئيس الأولى تحول كبير في السياسة المصرية الخارجية، وعلاقاتها التي صارت متزنة ومنفتحة على القوى العالمية شرقاً وغرباً، وقد شاهدنا تحولات عدة، فقد غيرت الدول سياساتها العدائية مع مصر ثم عادت متخلية عن ما اعتقدت واعتنقت من سياسات أكثر تعاونا، ومع ذلك لم تتخلى مصر عن مبادئها سياساتها الداعمة لحقوق الشعب الفلسطيني والتزمها في الحفاظ على أمن دول الجوار.

وعلى صعيد الأمن القومي كان إعادة بناء مؤسسات الدولة وتعزيز القوات المسلحة واستكمال بناء قدراتها القتالية على رأس اولويات الرئيس فتحققت سياسة الدرع والردع التي ساهمت في الحفاظ على مكانة مصر الاقليمية وحماية حدودها ومقدراتها وأمنها القومي.

و استكمل؛ لم يتخلى الرئيس السيسي، عن حماية الطبقات الفقيرة والمهمشة وتخفيف الأثار السلبية التقلبات الاقتصادية فبدأ بحملة للقضاء على العشوائيات واطلق برنامج تكافل وكرامة، وحياة كريمة ولك لتحسين الظروف المعيشية وإعادة تأهيل الريف المصري، وهذه الجهود تهدف إلى تحسين جودة حياة المصريين وتوفير فرص أفضل للتنمية والرفاهية.

ودعا الكاتب الصحفي محمد سويد المصريين للاحتشاد أمام صناديق الاقتراع، لنبعث برسالة للعالم مفادها أن الدولة المصرية صاحبة تجربة ديمقراطية حقيقية ضاربة في أعماق التاريخ.




google-playkhamsatmostaqltradent